السلام عليكم نقدم تحية حارة لليلى نيسيمي و نهدي
السلام عليكم نقدم تحية حارة لليلى نيسيمي و نهدي لها هدا اموقع الانيق لها و ان شاء الله سوف يتم تعيين منتدى لهدا الموقع و شكرا لمراسلة المشرف اسماعيل الورايني اضغط هنا
السلام عليكم نقدم تحية حارة لليلى نيسيمي و نهدي لها هدا اموقع الانيق لها و ان شاء الله سوف يتم تعيين منتدى لهدا الموقع و شكرا لمراسلة المشرف اسماعيل الورايني اضغط هنا
كان على الأرض أن تتطهر وألقاك
أايها الجسد الممتد في الكون
وعبر الأزمنة
أن يراودك همي ويتجلى سقمي
وزعت الأشعار على الطيورولم أنس البذور
أيها الجسد الغافي في الليلة الواحدة بعد الألف
أأصابك التلف أم قعدت مع القاعدين
تسامر العود وقيثار السلف
انهض وانفض عنك الغبار
قبل ان تهيج البحار وتقتلع جذورنا العواصف الملعونة
غربية كانت أم شرقية
فلا تزال أميرة هي أحرفي
في بيوت النحل
ومساكن النمل
في الأندلس وبلاد الضباب
وأصقاع أخرى
لا أعرفها وتعرفني
تكلم الزمان
أيها الجسد العريان تحت عباءتك القزحية
_واللتي لا نفع منها_تخلص من هذا الدفء المزيف
فالأرض التي أنجبتك لا تبدو مهجورة ولا زائلة
فمابالك تستحي من الشوق الماثل في عيني
إني أحمل بياض وجه جدي
الشاعر الفارس
شعره الأسود المتهدل على كتفي
أقراط أمي وسيف المعتصم
ومهر حبيبتي عروس الدنيا
أليس غريبا أن تجدني الحياة إلى ما لا يراه سواي فيك
وغشيني ما غشيني
فلم اختفيت؟؟
سألت الصخرة السابحة والقادمين والراحلين والواقفين والصاعدين
سألت الحكماء والشعراء وملامح الغرباء
سألت صعاليك المدن المكبوتة التي تتلهى بأحلام البسطاء مثلي
وتخشى غضبي
سألت كل ذي قرن مذبوح عند الغسق
سألت الأبراج والأسوار العتيقة المنسية
كان على الأرض أن تتطهر وألقاك
ممتطية جوادا أخضر متلألئة الوجه تلألأ محيا الورد
تتوحد في صوتك الفصول حيث لا حدود ولا قيود
تصاعد الى السماء الأهازيج
أهازيج الحب والوئام
كان على الأرض أن تتطهر وألقاك
كان علينا أن نتطهر
ونحيا من أجلك
ونموت من أجلك
مساحة لفن النظم
الملحون
الزجل المغربي
النبطي
الشعر العامي
من أغاني الإسكيمو : جمع وترجمة د. محمد قصيبات |
يمتاز شعر الإسكيمو ببراءة كلماته وغرابة صوره ، فهو يجوب تاريخًا قديمًا مفعمًا بالتقاليد و الخرافات. لكن بدأ هذا الشعر، وتحت وطأة الحضارة المعاصرة، يفقد الكثير من حِسّه ، فلم يعد رجل الإسكيمو يقضي أوقاته في الصراع مع الطبيعة من أجل سلّةٍ من الأسماك يغذي بها أطفاله ، فهو قد شرع في استهلاك "الهمبرجر" الأمريكي ولم يعد في أوقات فراغه يحدّق في القمر المعلق في السماء خلف صحاري الثلج باحثاً عن "غزالة" قلبه ولكنه يقضي المساء بعينين نصف مغمضتين أمام الشاشة المرئية وبصحبة زجاجات الجعة التي شرعت تفتك بكبده. |
مجموعة من اغاني (عبد الصادق شقارة)
clique ici